عندما تقف غيومها السود حائلاً بيننا وبين شعاع الشمس الذي كان يداعب وجهنا كل صباح
لا نملك أن نكتب عن شيء آخر
لأننا لا نعرف سواها
السعادة، الفرح، التفاؤل
كلها تصبح ألفاظاً غريبة بالنسبة لنا
مفردات من لغة نجهلها
ربما تذكرنا أننا كنا نعرفها يوما مشكورة ورد على هذا الطرح المميز
عندما تقف غيومها السود حائلاً بيننا وبين شعاع الشمس الذي كان يداعب وجهنا كل صباح
لا نملك أن نكتب عن شيء آخر لأننا لا نعرف سواها السعادة، الفرح، التفاؤل كلها تصبح ألفاظاً غريبة بالنسبة لنا مفردات من لغة نجهلها ربما تذكرنا أننا كنا نعرفها يوما مشكورة ورد على هذا الطرح المميز