بعمق الحرقة والألم
بلوعة العذاب والوهن
ومع انطفاء الشموع
وتناثرٍ خفيٍ للمشاعر
وهمسات الأعين الوَجلى
وصمت الأحرف الحَيرى
وتنسُم رياح الآهات
وانسدال الدموع ومع رنين القلب الموجوع
كانت لحظة الرحيل!
وكان الفراق كالأصيل !
آهٍ كم للفراق من صِعاب
وكم يؤلمنا وداع الأحباب
أخي حازم احساس مرهف وصادق تناثر بين سطورك بكل روعه رغم حزن الكلمات ..والألم الذي شعرت به لقرأتها .
تحياااتي لك أخي حازم ودمت بودي واحترامي مشكور .