[الخلود]

الهدف منه

هو القاء الضوء على مكنونات الوعي اللاواعي في الانسان...

ثم العمل على توسيع المدارك بها....

اروع ما في هذا العلم هو المنطق المتجانس في ذكاء سام وفريد من نوعه...

والمنطق العلمي التطبيقي..و قاعدته.الانسان ...هو المختبر وهو المختبر في أن واحد...

هو الناظر والمنظور وما بينهما

هو الباحث وموضوع البحث وحقل الابحاث في الوقت نفسه

هو النواة والشجرة والثمرة....نواة الروح...شجرة المعرفة..وثمرة إنسانيته....

هو البحر وهو السفينة ومو موانيئ الوصول المتعددة

وما نتحقق منه بنفسنا هو اليقين الذي لايستطيع أحد ان ينتقده او يناقشنا بعدم صحته ..

لآننا نكون قد اختبرناه عملياً وتوصلنا للتائج بنفسنا

اقولها اخيراً....هذه العلوم هي العلوم الذاتيه الانسانية الوحيدة التي تؤهل دراستها

لبناء صرحة الانساني من الداخل

احد مقوماتها الامانة الذاتيه.

عمن كان صادقا مع نفسه ...كان صادقاً مع الاخرين
تعلمنا الدخول الى الذات....كالدخول الى محراب..لايتم بزيف الفكر وخداع النفس....

انها هنيهة لقاء مع الحقيقة في الانسان

ومستلزماتها الصدق قلباً وقالباً.....

اذ لا حقيقة من دون صدق ولا محبة من دون اخلاص...

ولا وعي من غير ممارسة ولا سلام داخلي من دون صفاء

بهذه المعدلات الحياتيه يفتح الانسان باب النفس ويستلهم من موجوداتها بواسطة

التجربة والاختبار كوسائل عملية تقدمها علوم الايزوتريك في ابعاد الوعي البشري

الغارق معظمه في اللاوعي...أ نها تقنية خاصة بمدرسة الوعي

تقنية مميزة تحول اللاوعي وعياً....

فينمو الانسان من الداخل



تحياتي

ولي عوده مع معلومات اكتر

محبتي لكم