إخواني الكرام
إن هذا الشعور النبيل من قبلكم و من قبل كل الشرفاء في العالم يزيد من صمود أهلنا في غزة والحسرة في قلوبنا لاننا عاجزون إلا عن الدعاء لهم.
و كما قيل في بيروت قديماً أعتقد أن هذا ينطبق أيضاً على غزة :
لغزة رجال,,,,,,,,,,رجلٌ بجحافل
تأكل غزة ,,,,,,,,,, من كتفها
ولا تسحب شبراً من تحت مقاتل
فهنيئاً لهم فأنا برايي الشخصي المتواضع إن أهل غزة هم منتصرون لا محالة وما دام الله معهم وهم مقتنعون بعدالة الله وعدالة قضيتهم وهم يشبهون كثيراً أجدادنا اللذين وقفوا في وجوه المحتلين بسواعدهم وانتصروا, صدقوني في نهاية المطاف لا يصح إلا الصحيح وسلامتكم