-"قد تكون هذه الرسالة، الأخيرة، لكنّني أودّ أن أقول لكما شيئاً واحداً: لقد أحببتكما كما لم يحبّكما أي إنسان، لكنّني عجزتُ عن إظهار هذا الحبّ، ربّما لأنّني قاسٍ في تصرّفاتي، مع نفسي ومع الآخرين، وأعتقد أنّكما لم تفهماني معظم الأحيان. وأعترف بأنّه ليس من السهل أن يفهمني أحد".
- "والدتي أقول: لا تخافي، إنَّ إرادتي القوية، والشعلة التي تحرقني باستمرار، ستكونان العكاز التي سيسند قدميَّ الضعيفتين ورئتي المتعبة وصدري الذي يزفر".
- "أرجو منكما شيئاً واحداً: أن تتذكّرا دائماً ولدكما التائه الذي يطوف الجبال والأدغال والأودية في أصعب الظروف وأدقّها لأنَّ شيئاً ما يتململ في داخله ويجعله متيقّظاً تجاه الآخرين، ملايين التاعسين في العالم".
((ارنستوا تشي غيفار اكان ولا يزال وسيبقى في قلوبنا وعقولنا هاذا لانسان لعظيم لذي لطلماحارب لظلم
ومات عن قضيي لا لم يمت با قي في قلوبنا وباقي في عقولنا وسيبقى لا ن قضيتهولن تنتهي بعد000 اختي خلود تقبلي
مروري وبشكرك كتير عاهلموضوع لرائع 00 تقبلي مروري ((لقلب لا بيض تحياتي ))