بسمة مرة ، كأني أستل
من الشوك ذابلات الورود
وانفخي في مشاعري مرح الدنيا
وشدي من عزمي المجهود
وابعثي في دمي الحرارة عليّ
أتغنى مع المنى من جديد
وأبث الوجود أنغام قلب
بلبلي ،مكبل بالحديد
فالصباح الجميل ينعش بالدفئ
حياة المحطم المكدود
أنقذيني ،فقد سئمت ظلامي
أتقذيني ،فقد مللت ركودي
السيد سعيد
أنه لشرف كبير لي مرورك في متصفحي
شكرا كثيراُ لك
لك كل الاحترام والتقدير