هذه القصيدة تحكي قصة امراة من الجبل سافر زوجها الى
فنزويلاوانقطعت اخباره عنها 27 عاما ثم علمت من احد
العائدين من المغترب انه تزوجعليها من الشعب المحلي
فارسلت له هذه الكلمات
اليوم كثرت عقليبــــي التنـــاهيد...... من رسل جتنا بمـــــــــرار العلومي
ياحسرتي كثرالبكا عاد مايفيــــــد......غيرالبلا والجسم يصبــــــــح سقوم
خليتني وجملة أطفال اواليـــــــــد...... ومن السهر وسعن علــــيهدوميj
بليلي سهيرة والصبح دون ترديد...... ما أنتحي عن واجبــــــــات الأمومة
أسيرة بيــــن البشر بالتقاليــــــــد ......وعيون ترمقني شبيـــــه السهومي
ما كنت أحسب يوم يحصل تباعيد...... ولا كنت أحسب لأخبــــار الشؤومي
وتتبع لشعب مالهم أصــــل تأكيد...... وعفعلهــــــــم ما من حسيب يلومي
يغروك بشعور تزايا التجــــــاعيد...... ويودوك دربا عالمخاطــــــريدومي
يعزوك يوم إنك على كيف ما تريد...... ويرموك لو لاقوك مالك لزومـــــــي
مبارك عليهم يالوصفك تشاريــــد...... يللي ما تفرق طيبهـــا من السمومي
طيبالبنات اللي أهلهـــا أجاويــــد...... عربيــــة أصلهـــا يفوق العلومـــي
توقف معك وبضيقتك عنك ماتحيد...... وإن شح مالك عن طعامها تصومي
وإن علي مجدك باركت دوم تمجيد...... وإن غـــابسعدك ما هقيتها تلومي
الله معك ما عاد نستنظر العيــــــــد...... ولا عـــــاد تنفعناالـدولارات كومي
حتى رجوعك عالوطن عاد ما نريد...... النفس ما تقبل تعـــــــاشر ظلومـي
ومهرة أصيلة ترفض تعيش بالقيد...... والشرف ما هـــو سلعة له تسومـي
قصة قرأتها فأعجبتني ارجوا أن تنال الاعجاب