.القبضتان تلتحمان وعملية الفصل بينهما تصبح مستحيلة. تقف ثلة من الجنود أمام الجثتين .الأسلحة لا تزال ملقاة بجانب الصخرة . والحديث الخالد لقبضتيهما يتحول إلى سيمفونية حزينة تمتزج بماء دجلة و تحلق مرفرفة في سماء الكرمل
//
رائع واكثر
عندما تكتب الروائيه القديره زينب
فأنها تجرد الحرف من الكلم
مشهدانسانى يستحق الاشاده والتبجيل
واختيار مميزحقاً ورائع اخى حازم
شكرا لانتقائك الجميل
وبتطلع دائماً لجديدك
تحيتى وتقديري لك ..