وبينما انت على تلك الوتيرة
من سلسلة الاحزان فاذا بذاك
النور الذي ينفجر من بين
اعماق ..اعماق الدنيا ليخترق
اعماق مافي قلبك ويضئ لك الحياة
بنور الحب والامل والسعادة فترى
ذاك المحيط وقد تغير وتبدل حاله
فلا اعاصيرولا براكين وكان المحيط
باكمله لم يعد له وجود ..
هو كان كتلك الصورة التي ملأت على
الدنيا بالحب والحب والحب فاغرقتني
حتى اخر قطرة بفيض من المشاعر
والانسانية وعاد لي الامل بان
الحياة مازالت مليئة بالمفاجآت
السارة والمفرحة ...
يـــــ تبع ــــــ