شكراً لكم أصدقائي على التفاعل من الموضوع الذي يشغل كثير من الناس في هذه الفترة
وانا رأيي الشخصي أيضاً لأنها حرب اعلامية أو ارهاب من نوع آخر للعالم و لشعوب العالم الثالث بشكل خاص
لكن حتى بعد معرفتنا بالحقيقة لايمنع ذلك دخول بعض القلق والخوف إلى نفوس الناس
وخاصة إلى الآباء الذين لديهم أولاد صغار ... بالتأكد لا يخافون على أنفسهم بل يخافون على أولادهم الصغار وينتظرون بفارغ الصبر أن يتوفر هذا اللقاح لاعطائه لأولادهم ...
اذا مهما ظهرت حقيقة هذا الحرب الارهابية لا يزال القلق موجود ....
.
.
.