وما كان الدُّروزُ قَبيلَ شرٍّ = وإن أُخِذوا بما لم يَستحِقُّوا
ولكنْ ذادَةٌ، وقُراةُ ضيفٍ = كينبوعِ الصَّفا خَشُنوا ورَقُّوا
لهم جبلٌ أَشمُّ له شعافٌ = موارد في السحاب الجُونِ بُلْق
رائع ياحاتم قصيدة ترى من خلالها تاريخ دمشق
لك العرفان على هذه الابيات
شكراٍ