سعيد معذى المغوش
10-27-2008, 01:54 AM
في زمان الأتراك وفي أحدى المناسبات في الكفر أخذ حمد البربور مسبحة من معذى المغوش وأعطاها
ل أسعد مرشد (رحمهم الله)
راحت المسبحة............ فأرسل أبوسعيد معذى المغوش هذه القصيدة ل أسماعيل عبد الله
يشتكي حمد البربور وبدأت قصة المسبحة التي حرّكت الجبل في حينه
وهناك اربع ردود عليها سنوافيكم بها (طبعاهذه القصائد الأساسية وهناك ردود كانت شخصية)
قصيدة معذى المغوش
يا راكب اللي توّصل العلم ليّه ------- جدعيةٍ ما عرّضه كل ليّه
مرباعها لا ما غدا العشب ليّه ------ لبّستها عالكور خزاً ثميني
هات الخرج و لّم زهابك عليها------ اياك من عين الحواسد عليها
يا نمر و لم لذلــولك اعليها ------- و خلي طريقك مع يمين البطيني
جدِّ السِرى و اكرُب حزام المطيّة ------ و اياك تاطي كل ارضٍ مطية
على السويدا و دربها عالقريّا ------- و بحوط اجعف لي شداد الهجينة
و بدار شيخ اليا لفيته تنادي -------- وين اللبيب ووين مفتي البلاد
جيناك يا راعي العلوم البعادِ -------- يا جيد يا مبدع كلاماً وزيني
يا بو حمد اخطا عليّ ابناخيك ----- ردت اخبرك يا شيخ عن هالشرابيك
من بلادها لبلادكم جيت ناصيك----- حمد خذا مسباحتي يا ضنيني
باقا و انكر عهدنا بالسويّه ------- و اليوم صاير ولد مرشد خويّه
َقلّ له ترى معطيك هيّة هديّة ------ وإن ثقل حملك بس علمك يجيني
مقوامها يا بو حمد و انت حاسيب------ الكفيل عبد الله و البيك نسيب
و إن كان حمد ما انطا لكم و لا يجيب----- العلَم يظهر عالنوّابي يبينِِ
تمعقلوا يا شيوخنا بها القضية -------- شوفوا حمدو شوهي حقوقه عليَّ
ان كان ردت علومهم سرمدية------- انا بتنات علومهم تا تجيبي
لشوّفه بالفعل حنّا لنا مان------- من عنز لذيبين لزملّه متان
اهل ملح بفزوعنا و اهل عرمان------ و رساس و السهوة و اهل العفيني
و ان كان ردت نثّقل العلم يا فلان -------- يفزع لنا بو راس مع ابن كيوان
لو باللّوا حنّا ترى الاصل طرشان ------ و الكل لدار السويدا رهيني
اليوم حنا لا بو حمد نخيناه -------- زبن المجنّي بااكرم الضيف يمناه
من قبل ما نعمل عليهم مثاراه ------ و تتباعد العلوم بينه و بيني
هذا خطاب إلكم و هذا كلامي----- غضّ النظر ما في علينا ملامي
تسلم و سلم عالرفاقه سلامي ------ و عا كل من هو بحيّكم يشتهيني
ل أسعد مرشد (رحمهم الله)
راحت المسبحة............ فأرسل أبوسعيد معذى المغوش هذه القصيدة ل أسماعيل عبد الله
يشتكي حمد البربور وبدأت قصة المسبحة التي حرّكت الجبل في حينه
وهناك اربع ردود عليها سنوافيكم بها (طبعاهذه القصائد الأساسية وهناك ردود كانت شخصية)
قصيدة معذى المغوش
يا راكب اللي توّصل العلم ليّه ------- جدعيةٍ ما عرّضه كل ليّه
مرباعها لا ما غدا العشب ليّه ------ لبّستها عالكور خزاً ثميني
هات الخرج و لّم زهابك عليها------ اياك من عين الحواسد عليها
يا نمر و لم لذلــولك اعليها ------- و خلي طريقك مع يمين البطيني
جدِّ السِرى و اكرُب حزام المطيّة ------ و اياك تاطي كل ارضٍ مطية
على السويدا و دربها عالقريّا ------- و بحوط اجعف لي شداد الهجينة
و بدار شيخ اليا لفيته تنادي -------- وين اللبيب ووين مفتي البلاد
جيناك يا راعي العلوم البعادِ -------- يا جيد يا مبدع كلاماً وزيني
يا بو حمد اخطا عليّ ابناخيك ----- ردت اخبرك يا شيخ عن هالشرابيك
من بلادها لبلادكم جيت ناصيك----- حمد خذا مسباحتي يا ضنيني
باقا و انكر عهدنا بالسويّه ------- و اليوم صاير ولد مرشد خويّه
َقلّ له ترى معطيك هيّة هديّة ------ وإن ثقل حملك بس علمك يجيني
مقوامها يا بو حمد و انت حاسيب------ الكفيل عبد الله و البيك نسيب
و إن كان حمد ما انطا لكم و لا يجيب----- العلَم يظهر عالنوّابي يبينِِ
تمعقلوا يا شيوخنا بها القضية -------- شوفوا حمدو شوهي حقوقه عليَّ
ان كان ردت علومهم سرمدية------- انا بتنات علومهم تا تجيبي
لشوّفه بالفعل حنّا لنا مان------- من عنز لذيبين لزملّه متان
اهل ملح بفزوعنا و اهل عرمان------ و رساس و السهوة و اهل العفيني
و ان كان ردت نثّقل العلم يا فلان -------- يفزع لنا بو راس مع ابن كيوان
لو باللّوا حنّا ترى الاصل طرشان ------ و الكل لدار السويدا رهيني
اليوم حنا لا بو حمد نخيناه -------- زبن المجنّي بااكرم الضيف يمناه
من قبل ما نعمل عليهم مثاراه ------ و تتباعد العلوم بينه و بيني
هذا خطاب إلكم و هذا كلامي----- غضّ النظر ما في علينا ملامي
تسلم و سلم عالرفاقه سلامي ------ و عا كل من هو بحيّكم يشتهيني