المهند
10-15-2009, 10:19 PM
يـا ابـن آدم كـل مـاكـنــت انـظــر الـجــرح الـعـظـيــم مـالـقـيـت اعـظـم مـن جـروح الـنـدم بـيـن الـجـروح
ويــا ابــن آدم كــل مـاقـلــت الـزعــامــه لـلـزعــيــم يـنـتـشـي بـي كـبـريـائـي فـوق شـاهـقــة الـصــروح
والــدروب يـقـودهــا درب الــصــراط الـمـسـتـقــيــم واسـتـقـامـات الـبـشـر بـيـن الـصـراحـه والـوضـوح
والـغـصـون الـلـي فـرحـهـا غـيـر لا هـب الـنـسـيــم مـاتـســأل عــن مـعــانــاة الـحــمــام الــلــي يــنــوح
يـاهـل الــزور ان حـلـفـتــو زوركــم وجــه الـكـريــم فـاح ريـحـاً مـن الـكـذب والـكـذب لـه ريـحـاً يـفـوح
يـارحـيـم الـصـدر ضـايــق حـيــل سـتــرك يـارحـيــم والــدروب طــوال واقـدامــي مــن اللهفــه جــمــوح
اعـطـنـي مـن لـدنـك الـتـوفـيــق والـعـقــل الـحـكـيــم والـعـزيــمــه والـمــعــزه والـمــراجــل والــطــمــوح
والـقـمـر يـغـريـنـي اغـنـي عـلــى الـلـحــن الـقـديــم ويـجــذب الـبــراق عـيـنــي كــل مـاشـفــتــه يــلــوح
والـقــســاوه لـلـرجــولــه والـنــعــومــه لـلــحــريــم يـاكـثـر نـاســا تـجــي فــي عـيـنــي ونـاســا تــروح
اكـثــر اهــل الارض خــلانــي وانـــا مــالــي نــديــم يـشـتـكـون جـروحـهـم عـنــدي وانــا كـلــي جــروح
ويــا ابــن آدم كــل مـاقـلــت الـزعــامــه لـلـزعــيــم يـنـتـشـي بـي كـبـريـائـي فـوق شـاهـقــة الـصــروح
والــدروب يـقـودهــا درب الــصــراط الـمـسـتـقــيــم واسـتـقـامـات الـبـشـر بـيـن الـصـراحـه والـوضـوح
والـغـصـون الـلـي فـرحـهـا غـيـر لا هـب الـنـسـيــم مـاتـســأل عــن مـعــانــاة الـحــمــام الــلــي يــنــوح
يـاهـل الــزور ان حـلـفـتــو زوركــم وجــه الـكـريــم فـاح ريـحـاً مـن الـكـذب والـكـذب لـه ريـحـاً يـفـوح
يـارحـيـم الـصـدر ضـايــق حـيــل سـتــرك يـارحـيــم والــدروب طــوال واقـدامــي مــن اللهفــه جــمــوح
اعـطـنـي مـن لـدنـك الـتـوفـيــق والـعـقــل الـحـكـيــم والـعـزيــمــه والـمــعــزه والـمــراجــل والــطــمــوح
والـقـمـر يـغـريـنـي اغـنـي عـلــى الـلـحــن الـقـديــم ويـجــذب الـبــراق عـيـنــي كــل مـاشـفــتــه يــلــوح
والـقــســاوه لـلـرجــولــه والـنــعــومــه لـلــحــريــم يـاكـثـر نـاســا تـجــي فــي عـيـنــي ونـاســا تــروح
اكـثــر اهــل الارض خــلانــي وانـــا مــالــي نــديــم يـشـتـكـون جـروحـهـم عـنــدي وانــا كـلــي جــروح